زيت اللافندر 10 فوائد مقابل 8 أضرار

  • يساعد في علاج حب الشباب ويهدئ البشرة المتهيجة.
  • يقلل من التجاعيد والبقع العمرية.
  • يساعد على التئام الجروح.
  • يساعد في مكافحة الالتهابات الفطرية والفيروسية.
  • يحفز نمو الشعر.
  • تحسين التوتر والقلق والمزاج.
  • يدعم صحة الدماغ.
  • يعمل على معالجة الصداع أو الصداع النصفي.
  • يحسن النوم.
  • يخفف من أعراض انقطاع الطمث و الدورة الشهرية.
  • يعمل على تخفيف معظم أنواع الآلام

زيت اللافندر يعتبر من الزيوت العطرية المفيدة في مختلف المجالات، وفيما يلي نورد قائمة مشروحة ومفصلة حول أبرز وأهم فوائد زَيت اللافندر للشَعر والصحة:

10 فوائد مقابل 8 أضرار

يساعد في علاج حب الشباب ويهدئ البشرة المتهيجة: يعتبر زَيت اللافِندر من مضادات البكتيريا والالتهابات عالية الفعالية لذلك يمكن استخدامه لعلاج بعض مشاكل الجلد مثل الصدفية والأكزيما، كما يستخدم لعلاج حب الشباب.

يقلل من التجاعيد والبقع العمرية: لما يمتلكه زَيت اللافِندر من خواص قوية كمضاد للأكسدة والالتهاب يعتبر علاج فعال لمكافحة الشيخوخة، فهو يمنع التجاعيد، ويخفف من العلامات الداكنة، والبقع العمرية، ويعمل على محاربة الجذور الحرة التي تسرع عملية الشيخوخة.

يساعد على التئام الجروح: يساعد زَيت اللافِندر بشكل كبير على تسريع عملية شفاء الجروح والحروق الصغيرة والخدوش، وتوفر مركباته المهدئة راحة ترحيبية من حروق الشمس.

يساعد في مكافحة الالتهابات الفطرية والفيروسية: يعمل زَيت اللافِندر كمضاد حيوي طبيعي ضد مختلف أنواع الفطريات، وتعالج القدم القوباء الحلقية، فضلاً عن دوره في تقليل، وإزالة الالتهابات الفيروسية مثل القروح والثآليل.

يدعم صحة الدماغ: ثبت أن زَيت اللافِندر فعال في علاج مشاكل فقدان الذاكرة وأعراض، اضافة الى علاج اضطرابات الجهاز العصبي التي قد تؤدي إلى السكتة الدماغية.

يعمل على معالجة الصداع أو الصداع النصفي: ثبت طبياً أن زَيت اللافِندر هو واحد من أفضل الزيوت العطرية التي يمكتَن استخدامها كمسكن طبيعي للتخلص من الصداع، فهو يعمل على تخفيف التوتر، والقلق وتهدئة العقل.

يحسن النوم: أكدت بعض الأبحاث أن زَيت اللافِندر هو أفضل خيار طبيعي لتحسين مدة النوم، وتقليل الأرق بسبب خصائصه المهدئة، حيث أنه يزيد درجات النوم لمن يعانون من الأرق، ويعزز من نوعية النوم عند الأمهات الشابات.

يخفف من أعراض انقطاع الطمث والدورة الشهرية: يساعد زَيت اللافِندر على التقليل من الهبات الساخنة من خلال العلاج اليومي لمدة 20 دقيقة، فضلاً عن دوره في تخفيف الأعراض العاطفية السابقة للحيض.

يعمل على تخفيف معظم أنواع الآلام: يسكن زَيت اللافِندر ألم العضلات أو المفاصل، والتواء الظهر، ويستخدم لتسكين الم ما بعد العمليات الجراحية، وتشنجات الدورة الشهرية، وألم المخاض، والتهاب المفاصل، وألم الرقبة.

يخفف أعراض الجهاز التنفسي: يعرف اللافندر أنه مضاد قوي للالتهابات، يساعد في علاج الربو القصبي وتقليل التهاب الشعب الهوائية والمخاط، وبعض الأمراض الأخرى مثل نزلات البرد والسعال والجيوب الأنفية.

اضرار زيت اللافندر

التخفيف من أعراض القلق: حيث أن تناول بعضاً من مكملات زيت اللافندر عن طريق الفم، أو استخدامه في التدليك، يساعد بشكل فعال على تخفيف الأعراض لدى بعض الأشخاص المصابين بالقلق، وذهبت بعض الابحاث أن الرائحة العطرية لافندر تساهم في تحسين المزاج والاسترخاء، والتخلص من القلق والتوتر.

التخفيف من أعراض الاكتئاب: تناول خلطات زَيت اللافِندر يلعب دوراً إيجابياً في التخفيف من أعراض الاكتئاب، ويزيد من الفعالية عند تناوله بجانب ادوية الاكتئاب، وأكدت الأبحاث ان تناول بعض القطرات من صبغة اللافندر يحدث تأثيراً إيجابياً في الحد من الاكتئاب وخاصة الخفيف والمتوسط.

قتل القمل: يمكن خليط مكون من زَيت اللافِندر، وزيت شجر الشاي قتل بيض القمل، إضافة إلى التقليل من أعداد القمل الحي، ولكن ليس من الواضح والمؤكد أن هذا التأثير بسبب زَيت اللافِندر وحده، أو من خليط زَيت اللافِندر مع زيت شجر الشاي.

تخفيف آلام التهاب الأذن: يمكن تخفيف آلام التهاب الأذن من خلال استخدام قطرات أُذن تحتوي على زَيت اللافِندر، وغيره من مستخلصات الأعشاب قد تحدث تأثيراً في تخفيف ألم التهاب الأُذن لدى بعض الأشخاص.

علاج الحساسية: حيث يستخدم مزيج زَيت اللافِندر والليمون والنعناع لتخفيف أعراض الحساسية، ذهبت بعض الدراسات والأبحاث أن زَيت اللافِندر مضاد طبيعي للهستامين، ويمنع تفاعلات الحساسية الفورية.

زيت اللافندر للرموش: إضافة زيت اللافندر إلى الماسكارا يمكن له أن يساهم في نمو الرموش بشكل أسرع وأكثر سمكاً، وذلك لأن العث الذي يعيش على الرموش يتغذى عليها مما يعيق نموها، واستخدام اللافندر لقتل العث سيسمح للرموش بالنمو بشكل أسرع.

تحفيز نمو الشعر: أكدت الدراسات أنه من خواص زَيت اللافِندر أنه يحسن من صحة فروة الرأس والشعر وسمكها عن تدليكه يومياً، إضافة إلى في حال تم خلطه مع الزعتر، وإكليل الجبل، وخشب الأرز يمكن له أن يعالج الثعلبة البقعية.

مواضيع ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *