افضل روايات للمرأة القوية

السيرة الذاتية لمايا والتى غيرت افكار وعقول الكثير ممن قرأوا هذه الرواية ، انتقلت مايا واختها بيلو للعيش مع جدتها المتدينة فى قرية صغيرة وعانت مايا من تغير البيئات والفساد والهجر وتعرضت للاغتصاب والاستغلال فى الثامنة من عمرها ،

الرواية تحكى عن مصاعب كثيرة واجهتها وكانت لها حافز لتصبح اول من يطالب بحقوق ذوى البشرة السمراء المنحدرين من اصل افريقي واصبحت صاحبة الجملة الشهيرة

كانت انجلترا تعيش فى طبقية غير متوقعة منذ القرن ال 19 وبدأ اوستن فى كتاباته التى تهتم بالتعليم وقضايا الاخلاقيات حتى كتب عن اشهر زوجين فى انجلترا وهما فيتزويليام دارسي وأليزي بينيت حيث كان بينيت يبحث عن زوج لاحدى بناته الخمس لتبقى عائلة بينيت ويذهب اليه الارث ،

روايات للمرأة القوية

ثم تقدم السيد دارسي الى الجميلة اليزابيث والتى قابلته بسخرية وبدأ هو ايضاً يهاجمها الى ان بدأوا فى الاقتراب مع الوقت ثم تدخل احد الضباط فى

حياة اليزابيث واهما لها انه يحبها وكان يجعلها تكره دارسي فهربت معه وظل دارسي حافظاً لها ووقف بجانب عائلتها الى ان اكتشفت حقيقة هذا الضابط وعادت الى دارسي موافقة على الزواج والذى بُنى على اكبر قصة حب بينهما

تناولت اليزابيث حياتها الثلاثينية منذ طلاقها بعد زواج فاشل تركت على اثره حياتها الناجحة السابقة وبدأت تبحث عن ذاتها فى الثقافات المختلفة فأحبت ايطاليا واكلاتها واصدقائها هناك ، ثم اكتشفت اسرار الكون وجماله

فى الطبيعة الهندية الى ان التقت بمن يعلمها المعنى الاسمى للحب فى جزيرة بالى الاندونيسية وهو حكيم جعلها توازن بين حياتها البشرية وسمو الروح الالهية وتظل هذه الرواية هى الاكثر مبيعاً بين الجميع

كاتبة روائية كبيرة وكانت لها افكار رائعة وكانت تميل الى الشيوعية ، بعد ان كتبت كتابها الاول والذى حاز على العديد من الجوائز عانت آنا من نضوب فكرى تام ولم تستطع الكتابة ، بدأت باحضار 3 دفاتر لتخصص كل دفتر بمهمه ، فكتبت فى دفتر احمر حياتها السياسية والشيوعية ،

وفى دفتر ازرق سجلت يومياتها ، والاصفر اصبحت فيه بطلة رواية خيالية ، اما الازرق سجلت فيه يومياتها ، عانت آنا من حب امريكي والذى خانها وجعلها تعيش اصعب فترات حياتها ثم عادت لتتعافى من الام الحب لتبدأ حياتها من جديد ، لمتابعة الرواية

المحن هى من تجعلنا اقوى ، عاشت جين فى منزل خالها بعد وفاة والديها بالتيفود وعملت خادمة لزوجته ولكن ساعدها طبيب الاسرة على الهروب لاحد المدارس الخيرية وهناك عاشت بقسوة مع زميلاتها اللاتى

قضى عليهن المرض ثم ذهبت لتعمل مدرسة خاصة بمنزل روشيستر والذى احبها كثيراً وعند زفافهما مزقت فستانها امرأة وحشية هى زوته الاولى والتى كانت تعانى من الجنون

كان روشيستر محافظاً عليها بمنزله ثم تركت جين البلدة وبدأت تتسول من اجل الطعام وعلمت بالصدفة انها ورثت خالها ثم عادت من جديد الى البلدة وذهبت لروشيستر والذى وجدته فقد بصره بعد ان قامت زوجته بحرق المنزل وانتحرت فتزوجته ثم تعافى بعد ان انجبا طفلهما الاول

ضيع ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *