اشهر روايات الفرنسية فرانسواز ساجان
هذه هي الرواية الأولى للكاتبة الفرنسية ساجان. تدور أحداث هذه الرواية حول فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تعيش مع والدها في الريفيرا الفرنسية.
كانت الحياة هادئة إلا أن قرر الأب الزواج مرة ثانية ووقع في الحب. وبدأت حينها الصراعات بين الرغبة والأخلاق. ناقشت الكاتبة في هذه الرواية مواضيع عديدة مثل الحب، الغيرة، والعلاقة المركبة بين الآباء والابناء
يقال أن الكاتبة والروائية ساجان قامت بكتابة روايتها الشهيرة صباح الخير أيها الحزن فقط في عمر اثنين وثلاثين يومًا وعلى عمر صغير للغاية وهي تعتبر من اشهر روايات عالمية، وقالت بعد ذلك أنها قضت يومها كله في كتابه هذه الرواية.
هذه الرواية هي رواية عالمية وهي الرواية الثانية للكاتبة الفرنسية فرانسواز ساجان وهي أيضًا من اشهر رواياتها. قامت الكتابة بكتابتها في غضون شهرين فقط.
هذه الرواية تدور عن الحب والغيرة والرغبة، وتدور حول ألعاب تلعب بها فتاة صغيرة بمشاعر الاخرين. هذه الرواية هي باختصار عن علاقة حب تعيسة بين فتاة صغيرة في السن وبين رجل متزوج كبير في السن.
تلخص هذه الرواية مشاعر الارتباك لدى الشباب. وتعبر عن المشاعر بصورة صادقة، حيث تعبر بطلة الرواية بشكل صريح عمّا يشعر به المرء وهو شاب، الحب وخيبة الحب الأول، وبالأخص اذا كان غير مقدّر بشكل صحيح. وبالرغم من أن هذه الرواية ليست مشهورة بقدر رواية الكاتبة صباح الخير أيها الحزن، إلا أنها رواية تستحق القراءة.
هل تحبين برامس
تم نشر هذه الرواية للمرة الأولى عام 1959، وتحولت فيما بعد إلى فيلم سينمائي، وكانت ساجان انذاك تبلغ من العمر فقط اربعة وعشرين من العمر. تدور الرواية حول قصة مصممة ديكور تبلغ من العمر 40 عامًا تدعة باولا، وحبيبها روجر منذ أكثر من خمس سنوات. هذه الرواية تدور حول قصة حب بين امرأة وشاب يصغرها.
المقصود باسم الرواية برامس هو عازف البيانو الشهير يوهانز برامس الذي لا تخلو الحفلات الموسيقية من مقطوعاته. حيث يكون سؤال واستفسار “هل تحب برامس” هو بداية الحديث بين اثنين أو حبيبين يريدان التعرف على بعضهما البعض بصورة أكبر.
هذا السؤال المثير هو الذي دفه بطلة رواية فرانسواز ساجان الى الوقوع في الحب بالرغم منها، لأن حب الموسيقى والشعر الغنائي والعاطفة لهذا الملحن هو ما دفعها للوقوع في الحب.
هذه الرواية هي الرواية السادسة لفرانسواز ساجان، وقامت بكتابتها بعد سلسلة من المسرحيات. تم نشر هذه الرواية عام 1965. كانت تبلغ من العمر انذاك 30 عامًا. وهذا العمر أعطته ايضًا لبطلة الرواية لوسيل.
في هذه الرواية تستعرض الروائية الماهرة آلام الحب بين الباريسين الاثرياء وما تعانيه الطبقة البرجوازية من وراء غلاف السعادة والرفاهية، والجانب المظلم للمشاعر، ومعضلات القلب.
كما تطرح الكاتبة سؤال مهم، وهو هل يكون الحب كافيًا للسعادة؟!!، وهل يمكن أن يكون المال بديلًا عن الحب من اجل صنع السعادة. تقوم الكاتبة بالاجابة عن هذه الاسئلة من خلال اجيال مختلفة وشخصيات روائية مختلفة.
ضيع ذات صلة