ما هي الوان المدرسة العربية
- لأصفر الذهبي
- الأزرق
- الأحمر الزاهي
- الأخضر الزرعي
مثال على الوان المدرسة العربية
ويمكن ملاحظة ألوان المدرسة العربية في مسجد قبة الصخرة في فلسطين، وهو أيضًا يحتوي على الزخارف العربية بكل أنواعها.
استخدمت المدرسة العربية الألوان الواضحة دون درجات ومنها
من الوان المدرسة العربية االازرق والاصفر الذهبي والاحمر الزاهي والاخضر الزرعي، بخلاف المدارس الأخرى مثل الفارسية والأندلسية التي أضافت تدرجات لونية للألوان الأساسية
من المدارس آلتي أستخدمت الألوان المدرسة العربية
حيث استخدمت نفس ألوان المدرسة العربية لكنها استخدمت درجات لونية منها مثل:
- الأزرق النيلي
- اللون الأزرق السماوي
- الأحمر بدرجاته
- الوردي الفستقي
- البيج
- الليموني
- الأخضر الزرعي
نشأة الفن الإسلامي
نشأ الفن الإسلامي في المناطق التي دان أهلها بدين الإسلامي، والتي امتدت من أقاصي الشرق من الهند وحتى المغرب والأندلس وأسيا الصغرى وحتى السودان جنوبًا.
فالفن الإسلامي هو الفن الإسلامي هو فن حضارة كاملة ، ظهر نتيجة تلاحم بين مجموعة من التقاليد لبلدان مختلفة من عربية وتركية وفارسية، والظروف التاريخية مثل الفتوحات الإسلامية.
وقد أثرت تلك البيئات المختلفة في إثراء الفنون الإسلامية بالكثير من القيم الفنية.
وبالرغم من هذا الثراء إلا أن التوحد الفكري النابع من الإيمان بالله وحده لا شريك له كان له الأثر في توحيد أساليب الزخرفة الإسلامية بداية من التصميم وحتى التلوين والتطبيق.
فالفن الإسلامي هو جزء أصيل من الفكر والثقافة الإسلامية، فأي شكل يعارض فكرة التوحيد يخرج عن دائرة الفن الإسلامي.
الأفاريز
الأفاريز هي أحد أساليب الزخارف الإسلامية التي لعبت دورًا هامًا في الجوانب التزينية والتجميلية لكثير من المججالات العلمية وعلى وجه الخصوص في مجال العمارة.
والإفريز عبارة عن شريط زخرفي يحيط بالعقود أو بأعلى الجدار الخارجي وقد يبرز عنه ويخفف سقوط المطر عليه، أو بأعلى حيطان الغرف أو مجموعة شرفات مسننة تحيطه.
نماذج من الوان المدرسة العربية
يعد مسجد قبة الصخرة من أهم نماذج العمارة الإسلامية الحالية، والتي يتضح فيها استخدام الزخارف والألوان في العمارة الإسلامية:
فقد كان لبوتقة الفن الإسلامي والهندسة المعمارية في عهد الخلافة الأموية نصيبًا كبيرًا واهتمامًا بالغًا لما تحويه من تراث كلاسيكي بيزنطي أدى لدفع عجلة تطور الدولة الإسلامية في الفنون الزخرفية والتطبيقية والعمارة الإسلامية، فظهر ما يسمى بالطراز الأموي والذي يتجلى في الجامع الأموي بدمشق ومسجد قبة الصخرة بالقدس.