افلام رعب حدثت بالفعل
يمكن أن تكون الحياة الواقعية في بعض الأحيان أكثر إثارة للإعجاب من أي فيلم في هوليوود ، وينطبق الشيء نفسه على أفلام الإثارة ، غالبًا ما يجد كتاب السيناريو مصدر إلهام في الأحداث التي حدثت بالفعل ، وتلك عدد من الأفلام أفلام مستوحاة من قصة حقيقية
الحدث الحقيقي في عام 2005 ، قام كاهن في دير الكنيسة الرومانية الأرثوذكسية في تاناكو في رومانيا يدعى دانيال بيتر كوروجينو بقتل أحد أبناء الرعية الشباب، اعتقد الكاهن أن الشيطان يمتلك المرأة لأنها تتصرف بغرابة أحيانًا: تضحك وتصرخ في غير مكانها.
لهذا السبب قرر هو وبعض الراهبات الأخريات في الدير أن طرد الأرواح الشريرة كان ضروريًا ، لكن للأسف لم تنجو المرأة منه.
الضحية ، ماريسيكا إيرينا كورنيشي ، كانت تعاني من مرض انفصام الشخصية. تم العثور على القس والراهبات مذنبات وسجن لفترة طويلة لكنهم لم يعترفوا بالذنب.
أما الفيلم تدور أحداثه في رومانيا عام 1952 في دير منسي ، تختفي إحدى الراهبات ، بينما تنتحر الأخرى ، يرسل الفاتيكان كاهنًا وراهبة شابة للتحقيق في القضية ، لكن الشيطان المستيقظ ينتظرهم وهم مجبرون على محاربته.
تم إنتاجه عام 2011فيلم الإثارة النفسي المستقل هذا حول فتاة صغيرة محاصرة في منزل فارغ وشبحي هو إعادة إنتاج لفيلم 2010 La Casa Muda ، والذي يُزعم أنه يستند إلى قصة حقيقية عن حوادث حقيقية وقعت في بلدة صغيرة في أوروغواي في الأربعينيات من القرن الماضي.
جريمة أمريكية
تم إنتاجه عام (2007) ، في فيلم الرعب هذا ، تلعب إلين بيج دور سيلفيا ليكينز ، الفتاة الواقعية البالغة من العمر 16 عامًا والتي تعرضت للتعذيب الوحشي والقتل على يد مقدم الرعاية لها جيرترود بانيزيفسكي في عام 1965 إنديانابوليس.
م إنتاجه عام (1975) بعد ما يقرب من خمسين عامًا من من انتاجه ، لا يزال فيلم Jaws واحدًا من أعظم الأفلام المخيفة في كل العصور ، وهو مستوحى من الأحداث الحقيقية .
أصبح بيتر بينشلي ، الذي كتب الرواية التي يستند إليها Jaws ، مفتونًا بأسماك القرش بعد أن قرأ عن سمكة قرش بيضاء كبيرة يبلغ وزنها 4500 رطل والتي اصطادها صياد قبالة ساحل لونغ آيلان .
تم إنتاجه عام (2015) ، وتستند قصة الرعب البيوريتانية هذه تقنيًا إلى فترة زمنية حقيقية – القرن السابع عشر عندما سيطر جنون الشك الساحر على ثقافة نيو إنجلاند.
تم إنتاجه عام (2007) حقيقة أن الهوية الحقيقية لـ Zodiac Killer ، أحد أكثر القتلة المتسلسلين شهرة في الولايات المتحدة ، لم يتم حلها أبدًا تجعل هذا الفيلم أكثر رعبًا من غيره .
ويدور حول القاتل الذي أرهب منطقة سان فرانسيسكو خلال أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات ومازال يعتقد أنه على قيد الحياة .
تم إنتاجه عام (2010) تدور أحداث هذا الفيلم حول الجرائم التي ارتكبتها تيريزا كنور ، وهي امرأة أدينت بقتل اثنين من أطفالها وإساءة معاملة أطفالها الأربعة الآخرين والتلاعب بهم للتستر على جرائمها.
تم إنتاجه عام (2003) ، يعتمد هذا على ما حدث بالفعل للسائحين الأمريكيين توم وإيلين لونيرجان ، الذين تركوا في رحلة غوص تحت الماء قبالة الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا ، بحلول الوقت الذي أدركت فيه شركة الغوص خطأها بعد يومين ، كان الأوان قد فات ولم يُر الزوجان مرة أخرى.
يبدو أن هجوم سمكة القرش لم يكن سبب الوفاة ، حيث تم العثور في النهاية على سترات الغوص الخاصة بالزوجين ، لم تتضرر السترات ، مما يشير إلى أن لونيرجان الهذيان والجفاف من المحتمل أن يكون قد خلعها وغرق.
مواضيع ذات صلة