أفلام تساعدك في الخروج من الاكتئاب
هو من أكثر الأفلام إلهاماً، وتعطي شعور بالطاقة، تدور أحداث الفيلم حول الطفل فورست الذب وُلد بإعاقة بقدميه فلا يقدر على المشي بشكل طبيعي، وبالإضافة لإصابته بنوع من أنواع التأخر العقلي، وأمه تعلم إمكانياته المحدودة، وعلى الرغم من ذلك تصر على أعطاء أبنها كل الفرص الممكنة،
وبالفعل تقدر الأم من جعل أبنها فورست يعيش حياة ثرية كان يتمناها كثيرون، حصلت له نقلة غيرت حياته وهي حصوله على منحة رياضية فيقدر على دخول الجامعة، ويتعلم لعبة رياضية ينجح بها لدرجة تمكنه من أن يمثل بلاده، ويتزوج وينجب، ويربي ابنه لكى يصبح أفضل منه.
يعتبر الفيلم من أفلام لتحسين المزاج ودليل للحياة الإيجابية، ويعتبر من الأفلام في السينما العالمية والتي قدمت معاني عن التفاؤل والأمل شعر بها كل المشاهدين في العالم، وبالرغم من بساطة فكرة الفيلم إلا أنه ساعد في تأكيد مشاعر التفاؤل والأمل، ولأنه يقدم إنسان البسيط ولكن برغم من المشاكل التي تحدث في حياته الشخصية منذ الطفولة حتى فترة رجولته، إلا أنه لا يفقد الأمل ويصر على مواصلة حياته بكل عزيمة وإيجابية.
هو فيلم رسوم متحركة ملهم بشكل كبير، وهو من إنتاج ديزني وبيكسار، وفاز بجائزتين أوسكار كأفضل فيلم للرسوم المتحركة وعن أفضل موسيقى، وتم ترشحه ليحصل على ثلاث جوائز أخرى من ضمنها أفضل فيلم، أحداث الفيلم تدور حول كارل رجل عجوز عاش مع زوجته حياة طويلة، وتعرفوا على بعضهم منذ الطفولة ولم يقدر لهم أن ينجبوا أطفال، وبعد أن توفت أصبح وحيدًا في منزله الخشبي ومن حوله البنايات الحديثة، بدأ يفكر في أن يقوم بتحقيق أمنية زوجته، وكانت تحلم به من بداية القصة وهي أن ينتقل للشلالات في منطقة بعيدة.
فيقوم الرجل العجوز برفع المنزل الخشبي بالبالونات الممتلئة بالهليوم ويتوجه ويطير المنزل لوجهته، ولكن يعطل خطته وجود طفل كشافة صغير كان في شرفة المنزل بالصدفة، وتبدأ رحلة العجوز والطفل من هنا وكان كل منهم يشعر بالوحدة بشكل مختلف، ويساعده في نقل منزله ومن خلال هذه المغامرة الشيقة الملهمة تتغير حياتهما.
قائمة افلام الامل والطاقة الايجابية
أحداث الفيلم تدور عن شخص غير ناجح وكان ليس مهاراً برياضة التزلج والقفز على الجليد يقرر في داخله انه سوف يفوز بالأوليمبياد، فأستعان بمدرب ساعده على تخطي العقبات وقام بتهيئته للمسابقة وإعطاء الثقة له، ووقف داعماً ليه حتى تحقق حلمه وقدر على فعل وتحقيق المستحيل.
وقصة الفيلم مستوحاه من قصة حقيقية للبطل فايدي ايدواردز الذي أبهر العالم في أوليمبياد ١٩٨٨ وفي قصته ألهام كبير لمن يقرأ عنه أو يرى الفيلم.
يحكي الفيلم عن رحلة نجاح من اجل البحث عن السعادة تعتبر قصته من أكثر القصص الملهمة ومن أفضل الأفلام التي تميز بها الممثل ويل سميث.
وضح الكيفية التي كان يتصرف بها مع الفقر ومع ظروفه الصعبة التي كان يواجهها في إطار دراما الفيلم، ويأخدك البطل في رحلة معه ليريك كيف تمكن من أثبات نفسه وتحقق هدفه، وقصة الفيلم مقتبسة من أحداث قصة واقعية، ويعتبر الفيلم من أفضل الأفلام لتحسين المزاج فهو يبعث في روحك الأمل وهو أفضل الأفلام من نوعه.
قصة الفيلم تجيب عن سؤال قد يكون دار بذهنك ماذا يحدث إذا ساعد أحدهم المشردين في الشوارع والضائعين، كيف سوف تكون شخصياتهم؟!، حيث تجد في هذا الفيلم الذي حازت بطلته ساندرا بولوك على الأوسكار.
أن البطلة وجدت في بداية القصة طفل مشرد أبيه تركه ولا يعرف من هو وأمه سيدة مهملة مدمنة على الكحول،حينها قررت أن تقوم بتبنيه وأن تدعمه، وتستقبله في بيتها وتساعده على الدراسة والتعلم، ولا حظت البطلة أن ذلك الطفل مهتم بالكرة، فقررت أن تدعمه قدر أستطاعتها ليصبح بطل مشهور، وبالفعل أصبح أشهر لاعب في أمريكا.
تدور القصة حول أمير سوف يعتلي عرش المملكة ويصبح ملك، يحتاج في يوم تنصيبه كملك أن يلقي خطاباً أمام شعبه ليقنعهم بقدرته في القيادة، ولكن المشكلة أن الملك يتلعثم ولديه مشاكل بالكلام.
ولكن زوجته تدعمه وتقوم بأستأجر ممثل ومعالج لتنمية لغته وطريقة الإلقاء ليتمكن من إلقاء خطابه المهم، فتنشأ علاقة صداقة بينهما وتبدأ محاولات التدريب والتحدي لضبط الخطاب الملكي، يحتوي الفيلم على طاقة تبعث الأمل في نفس المشاهد وترتقي بروحه من بداية الفيلم لنهايته.
مواضيع ذات صلة